يا سكني، كثير من هؤلاء الناس الذين نراهم يمضون من حولنا في نهر الحياة، دهستهم الحياة من قبل مرة أو مرات. لكنهم انتفضوا ليواصلوا المسير، فالحياة طيبة برغم كل شيء، وبرغم أنها في مثل تلك الحالات تغدو مثقلة بذكري اللحظات الأليمة..  تغدو مفعمة بالشجن.. والشجن حزن جليل.. والجلال أعلي مراتب الفتنة..يا سكني

 محمد المخزنجي
وأجمل ما فيها السكن..