بما إن العبث سيد الموقف، ليست هناك أية فائدة من إرسال هذه الرسالة إلى الشخص المعني.
"العصبية الأخيرة لم تكن تليق بي، لكنها تبرر نفسها. هي الطريقة الناجحة لإنهاء الأوضاع الوسط التي تُدمنها أنت ولم تناسبني.
بأي كلمات كتبت.. كان عليّ التصرف لمرة أخيرة لم تجرؤ عليها (كالمعتاد).
لو جرؤت على اعتذار مبكّر عن حبي لتفادينا الحُب بأكثر الطرق عدوانية على الذات.. لظللنا أصدقاء، ولكنت أنا-ربما- أعتذر الآن عن أسلوبي وقتها.
لم يعد لاسمك نفس الصدى بداخلي، مما يشي بطريق النهاية \ البداية.
سأعتبر أننا متعادلان بأكثر الطرق ظلمًا.
ربما لو التقينا بعد سنوات سأبتسم لك (ابتسامتي التي تُخفي ولا تُظهِر).
لكن الآن.. ليس للنسيان مكان بعد."
1 comment:
فكرتينى بأغنية كن صديقى ! :)
مع انى وضع الكتابة مختلف
لان فى هذة الخاطرة إعدام اللحظات هو الحل ..
Post a Comment