يَمنَحُنا الحبُ امتلاءَ الرُّوحِ، وعندما يبدأُ موتُ الحكايةِ تَأبَى دواخلُنا الاعترافَ به، تُرَدّد صَدى صوتٍ يَخفُت كي نَظُنَ أَنّه الأصلُ، لأننا نَخَافُ ألّا تَمتَلئ أرواحُنا بعدها أبدًا.
لَكن الرُّوحُ لا تمتلئ بالحُبِ ذاته قدر امتلائِها بحميميةِ المشاركة، الجسرِ الهادئ الذي يتخطى مقدمّات البَشَر الحَذِرة، هو الطَفوُ على الحياة.. لا الغرقَ ولا الاكتفاء بالبللِ.
لَكن الرُّوحُ لا تمتلئ بالحُبِ ذاته قدر امتلائِها بحميميةِ المشاركة، الجسرِ الهادئ الذي يتخطى مقدمّات البَشَر الحَذِرة، هو الطَفوُ على الحياة.. لا الغرقَ ولا الاكتفاء بالبللِ.
4 comments:
أسجل إعاجبي المتواصل مبما تكتبين
لٌبنى
أشكرك :)
أنا الأخرى من متابعي مدونتك، وأحب كتاباتك :)
حلوة قوي الصورة
هدى
مسروقة، من مكان لا أذكره طبعًا
فلتحيا التكنولوجيا :))
Post a Comment